أن ترى أقدار العالم من حولك أصبح أمرا مسلما به
لكن إن لا ترى قدرك بل وتحاول إن تشيح بالنظرك عنه بعيدا
خوفا من إن لا يعجبك ما سوف تراه
أصبح أمرا مأساويا
فللجميع نهايات
أما أنا جعلت نهاية قصتي مفتوحه
وقدري مسلما به
لا أريد الخوض فيه ولم أعد أهتم
سأبقى على مفترق الطريق أراقب الماره وأستمتع بالثرثرة وأنا اشاهدهم يمضون للمجهول





